المرصد الإعلامي العراقي بالقاهرة
تعرض رئيس تحرير مجلة كردية محلية بإقليم كردستان العراق ، لإطلاق نار وهو في طريقه بين مدينة السليمانية وطاسلوجة، حسبما ذكر راديو نوا يوم الأربعاء.
وكان بولا كاوا رئيس تحرير مجلة Wirdbeenفي طريقه نحو الثامنة والنصف مساء الأربعاء من السليمانية إلى ناحية طاسلوجة، وكلاهما خاضع لنفوذ الاتحاد الوطني الكردستاني، بزعامة جلال الطالباني رئيس العراق، عندما تعرض هجوم مسلح من قبل مجموعة من رجال مجهولين في سيارة بيضاء. وعندما ترجل من سيارته أطلق رجال من السيارة النار عليه، بحسب التفاصيل التي أوردها موقع كورديش ميديا.
وتصاعدت الاعتداءات على الصحفيين والناشطين في الأشهر القليلة الماضية، وكان صحفيا آخر قد تعرض للضرب المبرح في أربيل عاصمة إقليم كردستان الخاضعة لنفوذ الحزب الديمقراطي الكردستاني، حيث قام مجهولون بضرب " نبز كوران" رئيس تحرير مجلة "جيهان" الكردية الصادرة في مدينة أربيل، في 29 تشرين الأول/أكتوبر الماضي أمام مكتب المجلة ما أدى إلى كسور وخدوش في وجهه. وكان تعرض لاعتداء آخر في ابريل نيسان، واعتبر أن السبب وراء هذا الهجوم كشفه لتجاوزات الحزب الديموقراطي "..ليس لدي شكوك بان عناصر تابعة للأجهزة الأمنية للحزب الديمقراطي الكردستاني اعتدوا علي في كلتا المرتين". وأكد "لقد نشرت في آخر عدد من المجلة مقالا عن جهاز باراستن (جهاز مخابرات الحزب الديمقراطي الكردستاني) ووصفته بالذراع الجاسوسي للحزب الديمقراطي التي يرأسه مسعود البارزاني". وأضاف انه "بعد نشر المقال تمت مهاجمتي".
تعرض رئيس تحرير مجلة كردية محلية بإقليم كردستان العراق ، لإطلاق نار وهو في طريقه بين مدينة السليمانية وطاسلوجة، حسبما ذكر راديو نوا يوم الأربعاء.
وكان بولا كاوا رئيس تحرير مجلة Wirdbeenفي طريقه نحو الثامنة والنصف مساء الأربعاء من السليمانية إلى ناحية طاسلوجة، وكلاهما خاضع لنفوذ الاتحاد الوطني الكردستاني، بزعامة جلال الطالباني رئيس العراق، عندما تعرض هجوم مسلح من قبل مجموعة من رجال مجهولين في سيارة بيضاء. وعندما ترجل من سيارته أطلق رجال من السيارة النار عليه، بحسب التفاصيل التي أوردها موقع كورديش ميديا.
وتصاعدت الاعتداءات على الصحفيين والناشطين في الأشهر القليلة الماضية، وكان صحفيا آخر قد تعرض للضرب المبرح في أربيل عاصمة إقليم كردستان الخاضعة لنفوذ الحزب الديمقراطي الكردستاني، حيث قام مجهولون بضرب " نبز كوران" رئيس تحرير مجلة "جيهان" الكردية الصادرة في مدينة أربيل، في 29 تشرين الأول/أكتوبر الماضي أمام مكتب المجلة ما أدى إلى كسور وخدوش في وجهه. وكان تعرض لاعتداء آخر في ابريل نيسان، واعتبر أن السبب وراء هذا الهجوم كشفه لتجاوزات الحزب الديموقراطي "..ليس لدي شكوك بان عناصر تابعة للأجهزة الأمنية للحزب الديمقراطي الكردستاني اعتدوا علي في كلتا المرتين". وأكد "لقد نشرت في آخر عدد من المجلة مقالا عن جهاز باراستن (جهاز مخابرات الحزب الديمقراطي الكردستاني) ووصفته بالذراع الجاسوسي للحزب الديمقراطي التي يرأسه مسعود البارزاني". وأضاف انه "بعد نشر المقال تمت مهاجمتي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق